237دیوان مازنیديوان المازنيابراهیم عبد القادر المازنی - ۱۳۶۸ ه.قإبراهيم عبد القادر المازني - ۱۳۶۸ ه.قژانرها1يا أسفا للربيع يذهب بالورد فلا تجتليه أعينناوللصبا تنطوي صحائفهولم يزل نشرها يفاوحناوأين لا أين بلبل غردكان يغني على الغصون لناغاب فهل عند بعضكم خبروهل ترى ينقضي تساؤلنا2صفحه نامشخصکپیاشتراک گذاریپرسیدن از هوش مصنوعی