ألقى الحجاب عليه أسر سنين
ولقد مضى عهد التنقل، وانتهى
زمني إليك بصبوتي وفتوني
لم ألق بعدك ما يشوق نواظري
عند الرياض، فليس ما يصبيني
فهتفت أستوحي قديم ملاحني
فتهدجت وتعثرت بأنيني
ونزلت أستذري الظلال فعفنني
حتى الغصون غدون غير غصون
فرجعت للوكر القديم وبي أسى
صفحه نامشخص