161دیوان علی الجارمديوان علي الجارمعلی الجارم - ۱۳۶۸ ه.قعلي الجارم - ۱۳۶۸ ه.قژانرهاهو جب أعيش فيه حزيناكاسف النفس دائم البلبال6ما رأت بسمة الشموس زواياه، ولا داعبت شعاع الهلال7فإذا نمت فالظلام أماميأو تيقظت فالسواد حياليأتقرى الطريق فيه بكفيبين شك وحيرة وضلالصفحه نامشخصکپیاشتراک گذاریپرسیدن از هوش مصنوعی