إذا قلت ذا العام شاف بدت
و لي عزمة في ضمان القبول
و إلا فتحمل شكرا اليك
يشوق الخلى ويغرى الطروبا
34
و عذراء تذكر نعماك بي
و إن كنت لست بها مستريبا
35
ستنكر فجأة عنوانها
إذا هو أعطاك وسما غريبا
36
فوف فقد جعل الدين ما
تنفلت في الجود فرضا وجوبا
37
صفحه ۲۴