و اشرأبت لك الديارفلو تس

نعم للسيوف لا ينفد الشك

أبرأتنا كما أبارت عدانا

قد أطاعتك في العدو المنايا

لا تقد جحفلا فأنت من النج

أيها اللائمي على صون وجهي

صفحه ۳۵۳