أماتت الحاسدين من أسف
و غادرت أوجه العدا ربدا
البحر : - 1
كان جليدا فخانه جلده
و أطلق الشوق أسر عبرته
أدمع ذاك الغزال فاض على ال
قام يريد الوداع كالغصن
و ذو الهوى غضة صبابته
كم بين تلك السجوف من مقل
و مستعير النضار من رشإ
لا يرتجى الصب برد غلته
غدا ابن فهد و المجد شيمته
و الجود والمجد لهوه ودده
10
فتى فتى السماحمكتهل ال
صفحه ۲۷۲