لكإن كان للفداء كفاء
لو بذلنا فداءك الشمس والبد
132
رلقال الزمانزيدوا فداء
لا تجاهل هناكيا من أبي الل
133
ه عليه أن يشبه الجهلاء
حسن علمي إذ ذاك بالحسن المو
134
قع مما يروي القلوب الظماء
وارتفاعي عن الجفاة المسوي
135
ن بشدو المجيدة الضوضاء
موجب أن أكون أدنى جليس
136
لكأعلو بحقي الجلساء
لاجنى فيه أم جنى شنعاء
لاتدع مغرس الكريم من الغر
138
س خلاء من الكريم قواء
أين مثلي مفاتش لك أم أي
139
ن نديم تعده ندماء
شهد الله والموازين والقس
140
ط جميعا شهادة إمضاء
أن رأيي لذو الرجاحة وزنا
141
صفحه ۱۷۰