عجبا من صدودها
والهوى ذو عجائب
ولقد قلت والدم
ع لباس الترائب
لو بدا اليأس من ' عبي
دة ' قد قام نادبي
( عبد ) بالله أطلقي
من عذاب مواصب
رجلا كان قبلكم
راهبا أو كراهب
يسهر الليل كله
نظرا في العواقب
فثناه عن العب
ادة وجد بكاعب
شغلته بحبها
عن حساب المحاسب
عاشق ليس قلبه
من هواها بتائب
يشتكي من فؤاده
مثل لسع العقارب
صفحه ۵۳