لحراش المجيب بكل نيق
يقصر دونه نبل الرماة
ومطرد المتون ، له تأخ ،
قليل خلاف بيدان النبات
سوى شعب تجانف ثم تأوي
إلى غلق كمشربة المهاة
هجرت عليه ، والحيات مذلى ،
تبطح كالسيوف المصلتات
سرنداة النجاة كذات لوح
خصيف البطن ، كدراء السراة
سرت ع ، ن . . . نة قومته
بأفحوص بمعتلج الفلاة
تقلب في بطون كل تيه
عريض الفرج للمتقلبات
تواطن بالقطا طورا ، وطورا
تميل بها هذاليل الخشاة
ذوامل حين لا يخشين ريحا
معا كبنان أيدي القابيات
وهن إذا تهب الريح حرد
جوانح بالسوالف مصغيات
صفحه ۱۳