46

دیوان عبدالرحمن شکری

ديوان عبد الرحمن شكري

ژانرها

وليل كأغضاء الحليم درعته

لأقضي أو تنجاب عني غياهبه

وصلت به الأوهام حتى كأنما

يراقبها في مكثها وتراقبه

تحية للشمس عند شروقها

أشرقي يا طلعة الشم

س علينا وأنيري

أنت للغرس حياة

وحلى الروض النضير

كيف لا ترتاح نفس

صفحه نامشخص