ض وغابت في مستقر غريب
أضمر الغرب وجهها فقنعنا
بذؤاباتها قنوع السليب
منظر يبعث الشجون ويحبو
فاتنات المنى ببرد قشيب
مستمد من الجلال جلال
الله والمظهر العظيم المهيب
أذكرتني العيش اللذيذ الذى فا
ت بغصن كاس وعود رطيب
ثم لم يبق لي سوى الذكر الغر
صفحه نامشخص