144

دیوان

ديوان الأمير شكيب أرسلان

ژانرها

ناد القريحة ما استطعت نداءها

إن الحقوق لتقتضيك أداءها

مهما ينل منها الجمود فإن من

إعجاز أحمد ما يفجر ماءها

مهما تراكمت الغيوم بأفقها

فاليوم عندك ما يعيد جلاءها

لا تعتذر عنها بكر نوائب

سدت عليها نهجها وسواءها

فأهم ما همت السحاب إذا مرت

هوج العواطف درها وسخاءها

صفحه نامشخص