ولم يزل في أضيق الحبوس ،
يد ، فقد خاض المنايا خوضا
84
خاطب الخطب دع الدغوى فما
بالرقي ترقى إلى وصل رقي
85
رح معافى واغتنم نصحي وإن
86
ومنهم إسحق البيطار
87
كم فتيل من قبيل ماله
وحكمة مقرونة بالدين
88
منه لي ما دمت حيا لم تبي
89
لقعدوا يبغونه سنينا
فإلي وصلي ببذل النفس حي
90
قلت روحي إن ترى بسطك في
قبضها عشت فرأيي أن ترى
91
وعاينوا صعبا شديد الباس
منك عذاب حبذا ما بعد أي
92
صفحه ۹