بل أسيئوا في الهوى أو أحسنوا
كذاك كان فاعلا سليمان ،
42
قد كان في الحروب موتا أحمرا
ولم يجد شيئا سوى ذا نافعا
43
فما لذاك الداء من دواء ،
فإن دعاه حادث أجابا
44
بحسان تخذوا زمزم جي
45
وأنفس مقتولة وحرب
وأرجف الناس له بالنصر
46
وادراعي حلل النقع ولي
علماه عوض عن علمي
47
واجتماع الشمل في جمع وما
بما يرى في أمة الأيمان
48
لمنى عندي المنى بلغتها
ونية ناصحة ، عفيفه
49
منذ أو ضحت قرى الشام ربا
ينت بانات ضواحي حلتي
50
أبلغ للمجدي من التنور
يسحب أذيالا من العساكر
51
صفحه ۵