ونعت جلال منك يعذب دونه
عذابي ، وتحلو ، عنده لي قتلتي
72
وسر جمال ، عنك كل ملاحة
به ظهرت في العالمين وتمت
73
وحسن به تسبى النهى دلني على
هوى حسنت فيه لعزك ذلتي
74
ومعنى ، وراء الحسن ، فيك شهدته ،
به دق عن إدراك عين بصيرتي
75
لأنت منى قلبي ، وغاية بغيتي ،
وأقصى مرادي ، واختياري ، وخيرتي
76
خلعت عذاري واعتذاري لابس ال
خلاعة مسرورا بخلعي وخلعتي
77
وخلع عذاري فيك فرضى وإن أبى اق
ترابي قومي والخلاعة سنتي
78
وليسوا بقومي مااستعابوا تهتكي ،
فأبدوا قلى واستحسنوا فيك جفوتي
79
وأهلي في دين الهوى أهله وقد
رضوا لي عاري ، واستطابوا فضيحتي
80
فمن شاء فليغضب سواك ولا أذى
إذا رضيت عني كرام عشيرتي
81
صفحه ۴۰