============================================================
ديوان الجيلانى وما قلت (1) حتى قيل لى قل (2) ولاتخف فانت ولى في مقام الولاية(1) أنا (2) كنت مغ توح أشاهذ فى الورى(3) بحارا وطوفانا(4) على كف قذرتى وكنت(2) وإيراهيم(2) ملقى بناره وما برد النيران(2) إلا بدغوتى وكنث () مع اسمعيل فى الذبع شاهذا وما انزل المذبوح إلا بفتيتى(3 (1]*ف ا-ه. وترتيب الأبيات التالية مضطرب غاية الاضطراب فى سانر النسخ (2]ت، س، ه: قيل قل 2ت: بسفن به جرت (ه: لما شهد الورى اع س: باعلى سفينة 4]ت : بحار طوفان 51)ته، ف، آنا كنت. وكذا فى الأبيات الخمسة القالية (1]ف: مع ابراهيم 71)كذا فى سائر الأصول وانقاعل هتا ضمير مستتر يعود على لفظ البلالة 4]ف : أنا كنت مع راعى الذبيح فداءه وما تنل الكبشان الا بفتوتى ت : انا كنت فى بؤيا الذبيح ([ فداؤه) وما انزل الكبشين ال بقوتى (1) الولاية فى اللفة تملك الاشياء والتصرف فيها وفى اسمائه تعالى (الولى الوالى) فهو تعالى المتولى امور الخلق المالك للاشياء جميعها (لسان العرب 983) وهي لفظة قرانية وردت فى ايات ديدة تضمنت الاشارة الى اولياء الله (المعجم المفهرس لالفاظ القرآن الكريم ص 764 وما بدها) الذين هم خاصة عبادد المؤمنين وفي المفهوم الصوفى تتسع دلالات الولاية لتشعل حقانق الطريق الصوقى كله ومن ذلك اطلق على الصوفية الاولياء ولهذا قان المقام لا يتسع لشرح الجوانب المتعددة لافاق هذه الكلمة التى هى افلق التصوف ذاته ويمكن الرجوع إلى (الباب التانث من بحتنا الطريق الصوفى) اللتعرف على بعض المفاهيم الصوفية لهذه الكلمة وعلى تناول الامام الجيلاتى لحقاتق الولاية والاولياء 2) يقرا هذا البيت - وما يليه - فى ضوء الاتحاد يالحقيقة المحمدية ونور محمد السابق على الخلق (اتظر ما ذكرناد عن النور المحمدى فيما سبق) الا بوحد هنا لعن ظاهر وكان الواجب ان يقول (بفتواى) لكنه حاقظ على الوزن ، على حساب 76.6
صفحه ۹۲