============================================================
ديوان الجيلانى ياغوث (1) الأغظم، لو(2) قرب منى أحد ، لكان أفل (3) المعاصى لأنهم اضحاب العجز والتدم.
(1) يا غوث الاغظم ، العجز منبع الانوار (9) ، والعجب منبع الظلمة : يا غوث الاغظم ، أفل المعاصى مخجويون (4) بالمعاصى، وأفل الطاعات مخجوبون بالطاعات .. ولى (5) وراءهم قوم، ليس لهم غم المعاصى، ولا هم الطاعات(2).
ياغوث الاغظم، بشر المذنين بالفضل والكرم ، وأنذر(2) المعجبين(3 (3 بالعذل والنقم.
1 الفقرة ساقطة من ى - وفى الهامش توجد بعض الاشعار القارسية (2] د : ان (2) ك : من آهل 41)ى: محجوبين 5) بقية الفقرة ساقطة من ى / ف : فوم أخبون [1] ى ك ف: وبشر (1) يقول الصوفية سبحان من جعل الطريق الى معرفته : بالميز عن معرفته وهتك عبارة صوفية تتردد عنيرا فى كتابات اقطاب التصوف خاصة ابن عربى والجيل تقول: العجز عن درك الادراك ادراك) وهم ينسبونها احيانا لابى بعر الصديق ويجعلون منها درا لبيت شعرى مجهول المؤلف يقول : العجز عن درك الإثراك إذراك والوقف فى طرق الأخيار إشراك تف البوب للهجويرى ص 112 2) قوله ليس لهم هم الطاعت لايشير الى إسقاط التعاليف الشرعية وانها الى ما بعرف عند الققين بسقوط مونة هذه التحالرف حيث تصير البادة اللمقرب مقسبة للقاء الموب فلا يش بعشقة في القيام بها 2) المراد يالمعجبين ها من يفرحون باعمال العبادة ويظنون اتها كقولة بالقيام بواجب العبودية انظر ما يتعلق بسقوط رؤية الاعمال فيما بلى 22 776.6
صفحه ۲۲۰