============================================================
القصيدة الثاتية وكونه ثممددا على سقر احدة من سئف أدق من شعر78 اما يقال كيف ذا الصراط قوقل بقلب ذى النهى يلتاط ذا إير النخل وهذا كالعسل قصده رحمى ممثوله دون المثل 4 واتهى القول إلى الميزان ميز النقصان والرجحان1 يقال فيهإنه أدلاه و الثرى رمن السماء اللله وما أتاه الناس رمن كخثير وشر ممتبرا بذاك أفعال اليشر
اذكان فيما بيتنا مأواه4 ليت شعرى لم لا تراه من لم يجد بدا من الميزان مصححة للوزن كالوزان كقاك رمنه آية للنقص كشف عنهالنقص أئ فحص يخركم(2) من جهة لا تشتنع 87 تطلبوا ميزان قشسط قد ومضع كى تروءا منصداق قول اللله وتشلموا من ظلم اشتبا س ان قصرى آمركم فى طلب جاوزا لشرطيه وموج جهلا(3) ولمثا تبعلموا أمثاله م كذيبكم لله فيما اقال او دفعكم عقولكم بالراح وزيغكم عن حقها الثصراح راعية فى الارض صيم بكم اوالعقل قد ميزكم عن نيهم وإن ديك الترش ذو مأن عجب قدلزم السوءال عنه ووجب93 قالوا عظيم هو إذ تعاين ف تخوم أرضنا برائن وارأسامخت العرش يرويه الأثر ل جناحان كما جاء الحبر قد وفيا(4) بالشرق والغرب معا ذا مغربا نال وهذا متطلعا ودابه ترصدر الاوقات من قبل الاذان للصتلوات
حتى إذا ماحان وقت آذنا مذكثرا وواعظا رلمن ونى (1) ف : بالنقص.- (2) ل: بحشركم. (3) ل : جهالا. (4) ف : وافيا
صفحه ۲۱۷