يتأول القرآن أي يتمثل ما أمر به فيه من قوله فسبح بحمد ربك واستغفره النصر قال النووي حالة الصلاة أفضل من غيرها فكان يختارها لأداء هذا الواجب الذي أمر به ليكون أكمل وقوله اللهم اغفر لي مع عصمته من باب العبودي والإذعان والافتقار إلى الله تعالى مسلم بن صبيح بفتح الصاد