وجد صرعى جوى على الغبراء
لو درى البدر بالذي حل فيه
لتوارى عن أعين الرقباء
ما كفى الغيد أنهن بدور ال
أرض حتى حللن بدر السماء
صريع الكأس
هيفاء ما إن عادها طيف الهوى
حتى غدت طيفا أرق من الهوا
عبثت بها أيدي النحول فشابهت
بنحولها ظبيا وباللطف الدمى
صفحه نامشخص