147

أحاطت به زمرة اللاعبين

ألا قبح الله أفعالها

ولما خلا جيبه غادرت

ه ينعى الديار وأطلالها

وجرت عليه الخراب فعادت

تلك الفتاة إلى آلها

ولكنها بعد أن مثلت

مآسي الحياة وأهوالها

على مسرح الدهر إذ ملها

وما زال ينفق من مالها

صفحه نامشخص