{721} سخلور - بسين مهملة (97) ثم خاء معجمة ، وقيل : يشين معجمة ثيم حاء مهملة ابن مالك الحضرمى، أيو علقمة، تقال فى التجريد: للنه صحبة ششهد فتح مصر ، ذكره ابن يونس ، وهو الذى حضهم على حرب مروان بلما قدم مصر . {112} سرق بين أسيد، ويقال : أسد - الجهنى، ويقال اله : الدييلمى (98) ويقلال : الانصارى ، نزل مصر والاسكتدرية ، تكره ابن الربيع وابن سعد ، بوأخرج عن عبدالرحمن بن السلمانى قال : كنت يمصر، فقال لى رجل : ألا أدلك على رجل من أصحاب التبى بقلت : بلى ، فأشار اللى رجل ، نفجئته ، فقلت : من أنت يرجمك اللله * فقلال - أنا سرق ، فقلت سبحان الله ينبغى لك أن لاتسمى بهذا اللاسم وأنت رجل من أصحاب ررسونل اللله؟ قال : إن رسول المله سيمانى سرقا ، قلم أدع ذلك أيدا ، فقلت : ولم سماك سرقا ؟ قال : قدم رجل من اليلدية بيبعيرين لله يبيعهما ، فابتعتهما منه ، وقلت نله : انظللق معى حتى أعطيك حقهما، قدخلت بينتى، شم خرجت من خلف يتى، وقضيت يثمن البعيرين حلاجة الى وتغيبت حتى ظتتت أن الأعرابى قد خرج ، قخرجت وإذا بالأعرالبى مقيم، فأخذتى فقدمتى الى رسول الله قأخيره الخير، فقال النبى ة ماحملنك على مناصتعت ؟ قلت : قضيت يثمتهما حاجة يارسوال اللله قال : قاقضه ، قلت : ليس عتدى، قال : أتت سرق، الذهب يه
صفحه ۷۰