350

============================================================

صلى الله عليه واله: (ايتبف للزمان آن يمكث زمانا حتى لا يعشي على وجه الأرض احد يقول: لا اله إلا اللها قالوا: يا رسول الله وما علامة ذلك الزمان؟ قال: في سنة ستين ومائتين ياكل الناس الربا علانية، وفي ثماتين ومائتين يمنون الزكاة، وفي تسعين ومائتين تولى عليهم الشرار ويد عون الخيار فلا يستجاب لهم، وفي الثلاثمائة الهرج وقيه يقاتل الوالد ولده والأخ أخاه حرصا على النيا القاتل والمقتول في النار(510)، حجوا قبل أن لا تجوا قبل أن يحال بينكم وبين سبيل الكعبة بأقوام لا خلاق لهم ولا دين) فان الحجة في التلاثمائة تدل ثوابه عند الله شهداء بذر(1545، إلى عشر وتلاثمانة قبض الطماء، إلى عشرين وثلاثمانآة دروس الطم والحكمةى، الى ثلاثين وثلاثمانآة تفقم النساء فما أقل ما يحملن الأولد، الى أريعين في: اين سعد: الطبقات 556/3، ابن عبد البر: الاستيعاب 253/4 رقم 1060، أين الاثير: اسد 451/2 رقم 2235، الذهبي: سير 223/1 رقم 39.

(54) حديث: (القاتل وللمفتول في النار) أخرجه مسلم: الصحيح: عن أبي هريرة قال: قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيده لا تذهب الدنيا حتى يساتي على الناس يوم لا يدري للقاتل فيم قتل ولا المقتول فيم قتل؟1 فقيل: كبيف بكن ذلك؟

قال: الهرج، القاتل والمقتول في التار)).

(445) حديث: ((حجوا قبل أن لا تحجوا...)) اخرج البيهفى: السنن الكبرى 341/4 باب الربل بنذر الحج وعليه حجة الإسلام: (عن أبى هريرة قال: قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: ((حجوا قبل ان لا تحجوا4! قبل فما شان الحج؟ قال: يقعد أعر ابا اذناب أوديتها فلا يصل الى الحج احد))

صفحه ۳۵۰