============================================================
حدثثا جعقر بن محمد الفريابي قال: حدثنا إسحاق ين راهويه(79) قال: حدثتا عبد الرزاق(40) قال: حدثنا معمر (81) عن الزهري(12 (43) ن اسعيد بن الس اب (86) عن أبي صرفا ولا عدلا)). ورواه أبو تعيم: حلية 4/ 131، والبيهقي: السنن 5/ 196 رقسم (973 باب ما جاء في حرمة المدينة، وذكره أبن كثير: البداية 5/ 252.
(39 هو: السحاق بن راهويه- واسم راهويه ابر اهيم بن ملد الحنظلي العروزي شم النيسابوري، أبو يعقوب، ولد سنة (161هل 777م)، امام حافظ أحد أعلام المشرق من اصحاب الشافعى، قال الإمام أحمد: الا أعلم له نظير)، له مصنفات منتها: كتاب السنن في الفقه والتفسير، توفى في نيسابور سنة (238ه/ 852م) عن سبع وسبعين سنة. ترجمته في: أبن النديم: الفهرست ص 321، الذهيي: العبر 335/1، ابن كثير: البداية 10/ 331، ابن العماد: شذرات 89/2.
(30) هو: عبد الرزاق بن هعام الصنعاني، سبق التعريف به.
(41) هو: مععر بن راشد المهلبي مولى الازد، أبو عروه، كان من أهل البصرة فأنتقل وتزل اليمن، كان له حلم ومرؤة ونبل في نفسه، ولم يكن في زمانه أعلم منه، توفى سنة(153هل 770م) وله ثمان وخمسون سنة. ترجمته في: أبن سعد: الطبقات 5/ 546، ابن خياط: الطبقات ص 288، البغاري: التاريخ الكبير ج4 / ق 1/ 378 رقم 1631، الرازي: الجرح ج4/ق 255/1 رقم 1165.
(42) الزهري: هو: محمد بن مسلم بن عبد الله بن شهاب الزهري القرشي المدني، أبو بكر، ولد في أواخر خلافة معاوية، تابعي جليل، امام حافظ من أوانآل من جمع الحديث التبوي ودوته، نزل الشام واستقضاه يزيد بن عبد الصلى، له نحو الفي حديث، كان تقة كثير الحديث والرواية والعلم فقيها جامعا، توفى سنة (124ه/ 741م) وهو ابن خمس وسبعين سنة. ترجمته في: أبن قتيية: المعارف ص 472، الرازي: الجرح ج4/ق 1/ 71 رقم 318، الذهبي: سير 5/ 326 رقم 160، اين كثير: البداية 354/9.
(43) في الأصل (المسيب) وما أثبتتاه من مصادر تخريج الحديث، وهو: سعيد بن المسيب بن حزن ين أبى وهب المخزومي القرقي، ابو محمد، ولد لسنتين من خلافة عمر() وقيل أربع، عالم أهل المدينة وسيد التابعين، كان يفتي والصحابة احياء ضربه الحجاج فى خلافة عبد الملك بن مروان، قال ابن سعد: اكيان سبعيد بسن المسيب جامعا تقة كثير الحديث ثبتا ققيها مفتيا مامونا ورعا عاليا رفيعا) توفى بالمدينة سنة (94ه/ 712م). ترجمته في: أين سعد: الطبقات 119/5، ابن خياط: الطبقات ص 244، أبن قنيبة: المعارف ص 438، الذهبي: سير 2/ 217 رقم 88.
صفحه ۲۴۵