351

دلایل النبوة و معرفت احوال صاحب الشریعت

دلائل النبوة و معرفة أحوال صاحب الشريعة

ویرایشگر

د. عبد المعطي قلعجي

ناشر

دار الكتب العلمية

ویراست

الأولى-١٤٠٨ هـ

سال انتشار

١٩٨٨ م

محل انتشار

دار الريان للتراث

نَزَلْتُ بِالرُّخَيْخِ، فَقِيلَ لِي: هَهُنَا رَجُلٌ قَدْ رَأَى النَّبِيَّ، ﷺ، فَأَتَيْتُهُ فَقُلْتُ: رَأَيْتَ رَسُولَ اللهِ، ﷺ؟ قَالَ: نَعَمْ، رَأَيْتُهُ رَجُلًا مَرْبُوعًا، حَسَنَ السَّبَلَةِ. قَالَ: وَكَانَتِ اللِّحْيَةُ تُدْعَى فِي أَوَّلِ الْإِسْلَامِ سبلة [(٥٦١)] . والله أعلم.

[(٥٦١)] في (ص): «السّبلة» .

1 / 218