============================================================
164 164 دلائل الخيرات وشوارق الأنوار اى خب يصخ مني وطزفي للكرا واصل وطيفسك راء ليت شغري أذاك من غظم ذنب أم حظوظ المتي ين ظاء ان يكن عظم زلتي حجب رؤيا ك فقذ عز داء قلبي الذواء كيف يضدى بالذنب قلب محب وله ذكرك الج ل جلاء هذه علتي وآنت طبيييو ليس يخفى عليك في القلب داء ومن الفوز آن آبتك شكوى هي شكوى إليك وفي اقتضاء ضمنتها مدائخ مستطاب
فيك منها المديخ والاضغاء قلما حاولث مديحك إلا اعدتها ميم ودال وحاء حق لي فيك أن أساجل قؤما سلمث منهم لدلوي الدلاء إن لي غسيرة وقذ زاحمتني في معاني مسديحك الشعراء
صفحه ۱۶۳