============================================================
دلائل الخيرات وشوارق الأنوار وأخيت آلسنة الشهباء دغوته حتى حكث غرة في الأغصر الذهم بعارض جاد أو خلت البطاح بها ب سيب من آليم أو سيل من العرم الفصل السادس في شرف القرءان ومدحه لما شكت وقعه البطحاء قال له على الرؤبا والهضاب انهل وانسجم فأدت الأرض من رزق أمانتها بإذن خالقها للناس وآلنعم ال وألبست خللا من سندس ولوث عماتما برؤوس الهضب وآلاكم فالتخل باسقة تخجلو قلائدها مثل البهار على الأبصار والعنم وفارق الناس داء القخط وانبعثت إلى المكارم نفس النكس والبرم إذا تتبعغت آيات النبي فقذ الحفت منفخما منها بمنفخم قل للمحاول شأوا في مدائحه هي المواهب لم أشدذ لها زييي
صفحه ۱۱۲