1 - باب بر والديه وإن ظلما - 4
1/7-
(ضعيف) عن سعيد القيسي، عن ابن عباس قال: ... ما من مسلم له والدان مسلمان، يصبح إليهما محتسبا، إلا فتح الله بابين - يعني: من الجنة -، وإن كان واحدا فواحد، وإن أغضب أحدهما لم يرض الله عنه حتى يرضى عنه. قيل: وإن ظلماه؟ قال: وإن ظلماه.
2 = باب جزاء الوالدين - 6
2/12-
(ضعيف) عن أبي مرة مولى عقيل؛ أن أبا هريرة كان يستخلفه مروان، وكان يكون بذي الحليفة، فكانت أمه في بيت وهو في آخر. قال: فإذا أراد أن يخرج وقف على بابها فقال: السلام عليك يا أمتاه! ورحمة الله وبركاته.
فتقول: وعليك [السلام] يا بني ورحمة الله وبركاته. فيقول: رحمك الله كما ربيتني صغيرا. فتقول: رحمك الله كما بررتني كبيرا، ثم إذا أراد أن يدخل صنع مثله.
3= باب من بر والديه زاد الله في عمره - 11
3/22-
(ضعيف) عن معاذ [بن أنس] قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم:
صفحه ۲۱
" من بر والديه طوبى له، زاد الله عز وجل في عمره ".
4= باب عقوبة عقوق الوالدين - 15
4/30-
(ضعيف) عن عمران بن حصين قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما تقولون في الزنا، وشرب الخمر، والسرقة"؟ قلنا: الله ورسوله أعلم. قال: "هن الفواحش، وفيهن العقوبة، ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟ الشرك بالله عز وجل، وعقوق الوالدين". وكان متكئا، فاحتفز قال: "والزور".
5 = باب بر الوالدين بعد موتهما -19
5/35-
(ضعيف) عن أبي أسيد [مالك بن ربيعة] قال: كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال رجل: يا رسول الله! هل بقي من بر أبوي شيء بعد موتهما أبرهما؟ قال: "نعم. خصال أربع: الدعاء لهما، والاستغفار لهما، وإنفاذ عهدهما،
صفحه ۲۲
وإكرام صديقهما، وصلة الرحم التي لا رحم لك إلا من قبلهما".
6 = باب - ك البر والصلة والآداب، ح] . من كان يصله أبوه- 20
6/40-
(ضعيف) عن ابن عمر: مر أعرابي في سفر فكان أبو لأعرابي صديقا لعمر رضي الله عنه، فقال للأعرابي: ألست ابن فلان؟ قال: بلى، فأمر له ابن عمر بحمار كان يستعقب، ونزع عمامته عن رأسه فأعطاه. فقال بعض من معه: أما يكفيه درهمان؟ فقال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " احفظ ودك أبيك لا تقطعه، فيطفيء الله نورك".
7 = باب لا تقطع من كان يصل أباك فيطفأ نورك - 21
7/42-
(ضعيف) عن سعد بن عبادة الزرقي، أن أباه قال: كنت جالسا في مسجد المدينة مع عمرو بن عثمان، فمر بنا عبد الله بن
صفحه ۲۳
سلام متكئا على ابن أخيه، فنفذ عن المجلس، ثم عطف عليه فرجع عليهم، فقال: ما شئت عمرو بن عثمان؟ (مرتين أو ثلاثا) ، فوالذي بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بالحق! إنه لفي كتاب الله عز وجل (مرتين) : لا تقطع من كان يصل أباك، فيطفأ بذلك نورك.
8= باب الود يتوارث - 22
8/43-
(ضعيف) عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قال: كفيتك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن الود يتوارث".
9 = باب هل يكني أباه؟ - 24
9/45-
(ضعيف) عن هشر بن حوشب قال: خرجنا مع ابن عمر، فقال له سالم: "الصلاة! يا أبا عبد الرحمن".
صفحه ۲۴
10= باب وجوب صلة الرحم - 25
10/47-
(ضعيف) عن كليب بن منفعة قال: قال جدي: يا رسول الله! من أبر؟ قال: "أمك وأباك، وأختك وأخاك، ومولاك الذي يلي ذاك، حق واجب، ورحم موصولة".
11= باب صلة الرحم- 26
11/51-
(ضعيف) عن محمد بن أبي موسى، عن ابن عباس قال: {وءات ذا القربى حقه والمسكين وابن والسبيل ... } الآية [الإسراء: 26] قال: بدأ فأمره بأوجب الحقوق، ودله على أفضل الأعمال إذا كان عنده شيء فقال: {وءات ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل} وعلمه إذا لم يكن عنده شيء كيف يقول، فقال: {وإما تعرضن عنهم ابتغاء رحمة من ربك ترجوها فقل لهم قولا ميسورا} [الإسراء: 28] عدة حسنة كأنه قد كان، ولعله أن يكون إن شاء الله: {ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك} لا تعطي شيئا: {ولا تبسطها كل البسط} تعطي ما عندك: {فتقعد ملوما} يلومك من يأتيك بعد، ولا يجد عندك شيئا: {محسورا} [الإسراء: 29] قال:
صفحه ۲۵
قد حسرك من قد أعطيته.
12= باب بر الأقرب فالأقرب- 30
12/61-
(ضعيف) عن أبي أيوب؛ سليمان - مولى عثمان بن عفان- قال : جاءنا أبو هريرة عشية الخميس ليلة الجمعة، فقال: أحرج على كل قاطع رحم لما قام من عندنا، فلم يقم أحد، حتى قال ثلاثا: فأتى فتى عمة له قد صرمها منذ سنتين، فدخل عليها. فقالت له: يا ابن أخي! ما جاء بك؟ قال: سمعت أبا هريرة يقول كذا وكذا. قالت: ارجع إليه، فسله: لم قال ذاك؟ قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: " إن أعمال بني آدم تعرض على الله تبارك وتعالى عشية كل خميس ليلة الجمعة، فلا يقبل عمل قاطع رحم".
13/62-
(ضعيف) عن ابن عمر: "ما أنفق الرجل على نفسه وأهله يحتسبها إلا آجره الله تعالى فيها، وابدأ بمن تعول، فإن كان فضلا فالأقرب الأقرب، وإن كان فضلا فناول".
صفحه ۲۶
13= باب لا تنزل الرحمة على قوم فيهم قاطع رحم- 31
14/63-
(ضعيف) عن عبد الله بن أبي أوفى، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن الرحمة لا تنزل على قوم فيهم قاطع رحم".
14= باب إثم قاطع الرحم- 32
15/66-
(ضعيف إلا جملة التعوذ) عن سعيد بن سمعان قال: سمعت أبا هريرة يتعوذ من إمارة الصبيان والسفهاء. فقال سعيد بن سمعان: فأخبرني ابن حسنة الجهني، أنه قال لأبي هريرة: ما آية ذلك؟ قال: "أن تقطع الأرحام، ويطاع المغوي ويعصى المرشد".
صفحه ۲۷
15= باب هل يقول المولى: إني من فلان؟ - 39
16/74-
(ضعيف) عن عبد الرحمن بن حبيب قال: قال لي عبد الله بن عمر: "ممن أنت؟ ". قلت: من تيم تميم. قال: "من أنفسهم أو من مواليهم؟ " قلت: من مواليهم، قال: "فهلا قلت: من مواليهم إذا؟ ".
16= باب فضل من عال ابنته المردودة- 43
17/80-
(ضعيف) عن علي [بن رباح] ؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لسراقة بن جعشم: "ألا أدلك على أعظم الصدقة، أو من أعظم الصدقة "، قال: بلى يا رسول الله! قال: " ابنتك مردودة إليك، ليس لها كاسب غيرك".
18/81-
(ضعيف) عن سراقة بن جعشم؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " يا سراقة ... ". مثله.
17= باب من كره أن يتمنى موت البنات- 44
19/83-
(ضعيف) عن عثمان بن الحارث، أبي الرواع ، عن ابن عمر:
صفحه ۲۸
أن رجلا كان عنده؛ وله بنات فتمنى موتهن، فغضب ابن عمر فقال: "أنت ترزقهن؟! ".
18= باب أدب الوالد وبره لولده- 51
20/92-
(ضعيف) عن نمير بن أوس قال: كانوا يقولون: "الصلاح من الله، والأدب من الآباء".
19= باب بر الأب لولده -52
21/94-
(ضعيف) عن ابن عمر قال: " إنما سماهم الله أبرارا؛ لأنهم بروا الآباء والأبناء، كما أن لوالدك عليك حقا، كذلك لولدك عليك حق".
20= باب الأدنى فالأدنى من الجيران- 59
22/110-
(ضعيف) عن علقمة بن بجالة بن زيد قال: سمعت أبا هريرة قال: " ولا يبدأ بجاره الأقصى قبل الأدنى، ولكن يبدأ بالأدنى قبل الأقصى".
صفحه ۲۹
21= باب لا يؤذي جاره- 66
23/120-
(ضعيف) عن عمارة بن غراب؛ أن عمة له حدثته: أنها سألت عائشة أم المؤمنين رضي الله عنه فقالت: إن زوج إحدانا يريدها فتمنعه نفسها، إما أن تكون غضبى أو لم تكن نشيطة، فهل علينا في ذلك من حرج؟
قالت: نعم. إن من حقه عليك أن لو أرادك وأنت على قتب، لم تمنعيه. قالت:
قلت لها: إحدانا تحيض، وليس لها ولزوجها إلا فراش واحد أو لحاف واحد، فكيف تصنع؟ قالت: لتشد عليها إزارها ثم تنام معه، فله ما فوق ذلك، مع أني سوف أخبرك ما صنع النبي صلى الله عليه وسلم: إنه كان ليلتي منه، فطحنت شيئا من شعير، فجعلت له قرصا فدخل فرد الباب، ودخل المسجد- وكان إذا أراد أن ينام أغلق الباب، وأوكأ القربة، وأكفأ القدح، وأطفأ المصباح- فانتظرته أن ينصرف فأطعمه القرص، فلم ينصرف؛ حتى غلبني النوم، وأوجعه البرد، فأتاني فأقامني. ثم قال: " أدفئيني. أدفئيني". فقلت له: إني حائض. فقال: "وإن. اكشفي عن فخذيك". فكشفت له عن فخذي، فوضع خده ورأسه على فخذي، حتى دفئ.
صفحه ۳۰
فأقبلت شاة لجارنا داجنة، فدخلت، ثم عمدت إلى القرص فأخذته، ثم أدبرت به. قالت: وقلقت عنه واستيقظ النبي صلى الله عليه وسلم فبادرتها إلى الباب، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "خذي ما أدركت من قرصك، ولا تؤذي جارك في شاته".
22= باب شكاية الجار- 68
24/126-
(ضعيف) عن الفضل - يعني: ابن مبشر - قال: سمعت جابرا يقول: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يستعديه (على جاره، فبينا هو قاعد بين الركن والمقام، إذا أقبل النبي صلى الله عليه وسلم ورآه الرجل وهو مقاوم رجلا عليه ثياب بياض عندالمقام، حيث يصلون على الجنائز، فأقبل النبي صلى الله عليه وسلم فقال: بأبي أنت وأمي يا رسول الله! من الرجل الذي رأيت معك مقاوم عليه ثياب بيض؟ قال: " أقد رأيته؟ ". قال: نعم. قال: " رأيت خيرا كثيرا، ذاك جبريل صلى الله عليه [وسلم] رسول ربي، ما زال يوصيني بالجار حتى ظننت أنه جاعل له ميراثا".
صفحه ۳۱
23= باب فضل من يعول يتيما من أبويه- 75
25/134-
(ضعيف) عن الحسن: أن يتيما كان يحضر طعام ابن عمر، فدعا بطعام ذات يوم، فطلب يتيمه فلم يجده، فجاء بعدما فرغ ابن عمر، فدعا له ابن عمر بطعام، فلم يكن عندهم، فجاءه بسويق وعسل. فقال: "دونك هذا فوالله! ما غبنت". يقول الحسن: "وابن عمر والله! ما غبن".
24= باب خير بيت بيت فيه يتيم يحسن إليه -76
26/137-
(ضعيف) عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " خير بيت في المسلمين بيت فيه يتيم يحسن إليه، وشر بيت في المسلمين بيت فيه يتيم يساء إليه، أنا وكافل اليتيم في الجنة كهاتين" يشير بإصبعيه".
25= باب كن لليتيم كالأب الرحيم- 77
27/139-
(ضعيف) عن حمزة بن نجيح أبي عمارة قال: سمعت الحسن يقول: "لقد عهدت المسلمين، وإن الرجل منهم ليصبح فيقول: يا أهليه! يا
صفحه ۳۲
أهليه! يتيمكم يتيمكم، يا أهليه! يا أهليه! مسكينكم مسكينكم، يا أهليه! يا أهليه!، جاركم جاركم، وأسرع بخياركم وأنتم كل يوم ترذلون". وسمعته يقول: " وإذا شئت رأيته فاسقا يتعمق بثلاثين ألفا إلى النار ما له قاتله الله؟ باع خلاقه من الله بثمن عنز! وإن شئت رأتيه مضيعا مربدا في سبيل الشيطان، لا واعظ له من نفسه ولا من الناس".
26= باب فضل المرأة إذا تصبرت على ولدها ولم تتزوج -78
28/141-
(ضعيف) عن عوف بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "أنا وامرأة سفعاء الخدين؛ امرأة أإمت من زوجها فصبرت على ولدها، كهاتين في الجنة".
صفحه ۳۳
27= باب من مات له سقط- 81
29/152-
(ضعيف) عن سهل بن الحنظلية- وكان لا يولد له- فقال: "لأن يولد لي في الإسلام ولد سقط فاحتسبه، أحب إلي من أن يكون لي الدنيا جميعا وما فيها". وكان ابن الحنظلية ممن بايع تحت الشجرة.
28= باب حسن الملكة -82
30/156-
(ضعيف) عن نعيم بن يزيد قال: حدثنا علي بن أبي طالب صلوات الله عليه أن النبي صلى الله عليه وسلم لما ثقل قال: "يا علي! ائتني بطبق؛ أكتب فيه ما لا تضل أمتي [بعدي] ". فخشيت أن يسبقني. فقلت: إني لأحفظ من ذراعي الصحيفة، وكان رأسه بين ذراعي وعضدي. [فجعل] يوصي بالصلاة والزكاة وما ملكت أيمانكم، وقال كذلك حتى فاضت نفسه، وأمره بشهادة أن لا إله إلا الله وأن
صفحه ۳۴
محمدا عبده ورسوله، [وقال] : "من شهد بهما حرم على النار".
29= باب سوء الملكة- 83
31/160-
(ضعيف) عن ابن هانئ، عن أبي أمامة، سمعته يقول: "الكنود: الذي يمنع رفده، وينزل وحده، ويضرب عبده".
32/161-
(ضعيف) عن الحسن: "أن رجلا أمر غلاما له أن يسنو على بعير له، فنام الغلام، فجاء بشعلة من نار فألقاها في وجهه، فتردى الغلام في بئر، فلما أصبح أتى عمر بن الخطاب رضي الله عنه، فرأى الذي في وجهه، فأعتقه".
30= باب إذا سرق العبد- 86
33/165-
(ضعيف) عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
صفحه ۳۵
" إذا سرق المملوك بعه ولو بنش ".
قال أبو عبد الله: النش عشرون. والنواة: خمسة. والأوقية: أربعون.
31= باب قصاص العبد- 94
34/184-
(ضعيف) عن أم سلمة: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان في بيتها، فدعا وصيفة - له أو لها - فأبطأت، فاستبان الغضب في وجهه، فقامت أم سلمة إلى الحجاب، فوجدت الوصيفة تلعب [ببهيمة، قالت: فلما أتيت بها النبي صلى الله عليه وسلم قلت: يا رسول الله! إنها لتحلف ما سمعتك، قالت:] ، ومعه [وفي رواية: وفي يده] سواك. فقال: "لولا خشية القود يوم القيامة، لأوجعتك بهذا السواك".
32= باب هل يعين عبده؟ - 97
35/190-
(ضعيف) عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: " أرقائكم إخوانكم، فأحسنوا إليهم، استعينوهم على ما غلبكم، وأعينوهم على ما غلبوا".
صفحه ۳۶
33= باب نفقة الرل على عبده وخادمه صدقة- 99
36/196-
(ضعيف) عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " خير الصدقة ... تقول امرأتك: أنفق علي أو طلقني، ويقول مملوك: أنفق علي أو بعني، ويقول ولدك: إلى من تكلنا؟ ".
34= باب العبد راع- 104
37/207-
(ضعيف) عن عبد الله بن سعد مولى عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قال: سمعت أبا هريرة يقول: "العبد إذا أطاع سيده، فقد أطاع الله عز وجل، فإذا عصى سيده، فقد عصى الله عز وجل".
صفحه ۳۷
35= باب أهل المعروف في الدنيا أهل المعروف في الآخرة - 114
38/222-
(ضعيف) عن حرملة بن عبد الله: أنه خرج حتى أتى النبي صلى الله عليه وسلم، فكان عنده حتى عرفه النبي صلى الله عليه وسلم فلما ارتحل قلت في نفسي: والله لآتين النبي صلى الله عليه وسلم حتى أزداد من العلم، فجئت أمشي حتى قمت بين يديه، فقلت: ما تأمرني أعمل؟ قال: "يا حرملة! ائت المعروف، واجتنب المنكر". ثم رجعت، حتى جئت الراحلة، ثم أقبلت حتى مقامي قريبا منه. فقلت: يا رسول الله! ما تأمرني أعمل؟ قال: "يا حرملة! ائت المعرف، واجتنب المنكر، وانظر ما يعجب أذنك أن يقول لك القوم إذا قمت من عندهم فأته، وانظر الذي تكره أن يقول لك القوم إذا قمت من عندهم فاجتنبه". فلما رجعت تفكرت، فإذا هما لم يدعا شيئا.
36= باب الخروج إلى المبقلة وحمل الشيء على عاتقه إلى أهله بالزبيل - 118
39/235-
(ضعيف) عن ابن عباس قال: قال عمر رضي الله عنه: "
صفحه ۳۸
اخرجوا بنا إلى أرض قومنا". فخرجنا، فكنت أنا وأبي بن كعب في مؤخر الناس، فهاجت سحابة فقال أبي: "اللهم اصرف عنا أذاها". فلحقناهم، وقد ابتلت رحالهم. فقالوا: ما أصابكم الذي أصابنا؟ قلت: إنه دعا الله عز وجل أن يصرف عنا أذاها. فقال عمر: "ألا دعوتم لنا معكم؟ ".
37= باب الانبساط إلى الناس- 124
40/249-
(ضعيف) عن أبي هريرة قال: سمع أذناي هاتان وبصر عيناي هاتان رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ بيديه جميعا بكفي الحسن أو الحسين صلوات الله عليهما، وقدميه على قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " ارقه (وفي لفظ: ترق/270) " قال: فرقي الغلام، حتى وضع قدميه على صدر رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "افتح فاك" ثم قبله. ثم قال: "اللهم أحبه؛ فإني أحبه".
صفحه ۳۹
38= باب إثم من أشار على أخيه بغير رشد- 130
41/259-
(ضعيف) عن أبي هريرة قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: " ... ومن استشاره أخوه المسلم، فأشار عليه بغير رشد، فقد خانه، ومن أفتي بغير ثبت، فإثمه على من أفتاه".
39= باب الألفة -132
42/261-
(ضعيف) عن عبد الله بن عمرو بن العاص، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن روحي المؤمنين ليلتقيان في مسيرة يوم، وما رأى أحدهما صاحبه".
43/263-
(ضعيف) عن عمير بن إسحاق قال: " كنا نتحدث: إن أول ما يرفع من الناس الألفة".
40= باب المزاح - 133
44/267-
(ضعيف) عن ابن أبي مليكة قال: مزحت عائشة عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالت أمها: يا رسول الله! بعض
صفحه ۴۰