يمين الله ليخيل للمرء أنه قد دخل بؤرة لا ملهى (يشير بعصاه إلى السكير)
ألا ترى السكارى؟ (وهنا يصطدم أحد المتجالدين بالسيف، وقد أراد أن يتحامى ضربة من زميله فيصطدم به) : ورعاع أيضا ...! (ومن أثر الصدمة يقع وسط اللاعبين بالورق) : ومقامرون ...!
الحارس (جندي من ورائه يعاكس الفتاة) :
قبلة!
الرجل (يتباعد بولده) :
يا لله ... أفهذا يا بني هو الملهى الذي مثلوا فيه روايات روترو؟
الابن :
وروايات كورني ... (يدخل جمع من الغلمان يرقصون ويغنون، وقد تواثبوا يدا ليد.)
الغلمان :
ترا لا لا لا لا لا لا لا! ...
صفحه نامشخص