90

العلو

العلو

پژوهشگر

أبو محمد أشرف بن عبد المقصود

ناشر

مكتبة أضواء السلف

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤١٦هـ - ١٩٩٥م

محل انتشار

الرياض

قَدَمَيْهِ لَعَلَى الأَرْضِ السَّابِعَةِ ثُمَّ لَقَدْ خَرَجَ فِي الْهَوَى مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ حَتَّى انْتَهَى إِلَى أَنْ كَانَ الْعَرْشُ عَلَى هَامَتِهِ لَوْ أَنَّ الطَّيْرَ سُخِّرَتْ فِي مَا بَيْنَ أَصْلِ عُنُقِهِ إِلَى مُنْتَهَى رَأْسِهِ خَفَقَتْ فِيهِ سَبْعمِائة عَامٍ قَبْلَ أَنْ تَقْطَعَهُ الْحَدِيثُ // إِسْنَادُهُ وَاهٍ // ٢٣٦ - حَدِيثُ مَعْمَرٍ عَنْ هَمَّامٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِي ﷺ قَالَ يَمِينُ اللَّهِ مَلأى لَا يَغِيضُهَا نَفَقَةُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ أَرَأَيْتُمْ مَا أَنْفَقَ مُنْذُ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ فَإِنَّهُ لَمْ يَنْقُصْ مَا فِي يَمِينِهِ وَعَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ وَبِيَدِهِ الْأُخْرَى الْقَبْض وَالْمِيزَان يَخْفِضُ وَيَرْفَعُ // مُتَّفَقٌ عَلَى ثُبُوتِهِ // ٢٣٧ - حَدِيثُ هِشَامِ بْنِ عَمَّارٍ حَدَّثَنَا صَدَقَةُ بْنُ خَالِدٍ حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي الْعَاتِكَةِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ يَزِيدَ عَنِ الْقَاسِمِ عَنْ أَبِي أُمَامَةَ قَالَ كَانَ مِنْ أَشَدِّ النَّاسِ تَكْذِيبًا لِرَسُولِ اللَّهِ ﷺ وَأَكْثَرِهِمْ رَدًّا عَلَيْهِ الْيَهُودُ فَسَأَلُوهُ أَيُّ الْبِقَاع شَرّ فَقَالَ حَتَّى أسأَل صَاحِبي جِبْرَائِيل فَجَاءَهُ فَسَأَلَهُ فَقَالَ حَتَّى أَسْأَلَ رَبِّي قَالَ فَسَأَلَ رَبَّهُ فَقَالَ شَرُّ الْبِقَاعِ أَسْوَاقُهَا وَخَيْرُ الْبِقَاعِ مساجدها فهبط جِبْرَائِيل فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ لَقَدْ دَنَوْتُ من الله عزوجل دُنُوًّا مَا دَنَوْتُ مِثْلَهُ قَطُّ فَكَانَ بَيْنِي وَبَيْنَهُ سَبْعُونَ حِجَابًا مِنْ نُورٍ فَقَالَ إِنَّ شَرَّ الْبِقَاعِ أَسْوَاقُهَا وَخَيْرُ الْبِقَاعِ مَسَاجِدُهَا // لَيْسَ إِسْنَادُهُ بِالْقَوِيِّ //

1 / 98