العلو
العلو
پژوهشگر
أبو محمد أشرف بن عبد المقصود
ناشر
مكتبة أضواء السلف
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤١٦هـ - ١٩٩٥م
محل انتشار
الرياض
أَدْرِي أَحُوسِبَ بِصَعْقَةِ يَوْمَ الطُّورِ أَو بعث قبل // حَدَّثَ بِهِ عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ جَمَاعَةٌ
وَلَفْظُ حُجَيْنِ بْنِ الْمُثَنَّى مِنْهُمْ فَإِنَّهُ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَيَصْعَقُ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَمَنْ فِي الأَرْضِ إِلا مَنْ شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ يُنْفَخُ فِيهِ أُخْرَى فَإِذَا هُمْ قِيَامٌ يَنْظُرُونَ فَأَكُونُ أَوَّلَ مَنْ بُعِثَ
فَإِذَا مُوسَى آخِذٌ بِالْعَرْشِ فَلا أَدْرِي أَحُوسِبَ الْحَدِيثُ مُتَّفَقٌ عَلَى ثُبُوتِهِ //
٢٠٠ - حَدِيثُ الثَّوْرِيِّ عَنْ عَمْرِو بْنِ يَحْيَى بْنِ عُمَارَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ قَالَ ذَكَرَ يَهُودِيٌّ مُوسَى فَكَأَنَّهُ فَضَّلَهُ عَلَى نَبِيِّنَا ﷺ فَلَطَمَهُ أَنْصَارِيٌّ فَجَاءَ الْيَهُودِيُّ إِلَى النَّبِيِّ ﷺ يَشْكُوهُ فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ لَا تُخَيِّرُوا بَيْنَ الأَنْبِيَاءِ أَنَا أَوَّلُ مَنْ تَنْشَقُ عَنْهُ الأَرْضُ فَإِذَا مُوسَى مُتَعَلِّقٌ بِقَائِمَةٍ مِنْ قَوَائِمِ الْعَرْشِ فَلا أَدْرِي أَفِي الصَّعْقَةِ الأُولَى بُعِثَ أَمْ بَعْدِي // رَوَى مِنْهُ مُسْلِمٌ لَا تُخَيِّرُوا بَيْنَ الأَنْبِيَاءِ //
٢٠١ - حَدِيثُ عَمْرِو بْنِ عَوْنٍ حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ عَمْرِو بْنِ يَحْيَى عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ فَذَكَرَهُ وَفِيهِ فَإِذَا مُوسَى آخِذٌ بِقَائِمَةٍ مِنْ قَوَائِمِ الْعَرْشِ
٢٠٢ - حَدِيثُ ابْنِ جُرَيْجٍ عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ وَجَنَازَةُ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ اهْتَزَّ لَهَا عَرْشُ الرَّحْمَنِ // لَفْظُ مُسْلِمٍ //
٢٠٣ - حَدِيثُ الْأَعْمَش عَن أبي سُفْيَان وَصَالح عَنْ جَابِرٍ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ اهْتَزَّ الْعَرْشُ لِمَوْتِ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ // رَوَاهُ عدَّة عَنهُ وَقَالَ أَبُو عوَانَة عَن الْأَعْمَش عَن أبي سُفْيَانَ وَأَبِي صَالِحٍ عَنْ جَابِرٍ وَقَالَ عبد الله بن إِدْرِيس عَن الْأَعْمَش فِيهِ اهتز عرش الرَّحْمَن //
1 / 87