75

العلو

العلو

پژوهشگر

أبو محمد أشرف بن عبد المقصود

ناشر

مكتبة أضواء السلف

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤١٦هـ - ١٩٩٥م

محل انتشار

الرياض

الْمَلِكُ عَلَى الْكُرْسِيِّ فَيَأْخُذُ لِلْمَظْلُومِ مِنَ الظَّالِمِ // رَوَى نَحْوَهُ خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الطَّحَّانُ عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ عَنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ عَنْ أَبِيهِ وَرَوَاهُ مَنْصُورُ بْنُ أَبِي الأَسْوَدِ عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ فَقَالَ عَنْ مُحَارِبِ بْنِ دِثَارٍ عَنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ عَنْ أَبِيهِ // ١٨٧ - حَدِيثٌ رَوَى إِسْمَاعِيلُ السُّدِّيُّ عَنْ مُرَّةَ الطَّيِّبِ عَنِ ابْن مَسْعُود عَن أبي مَالك وَأبي صَالِحٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ وَعَنْ مُرَّةَ عَنْ نَاسٍ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِي ﷺ فِي قَوْلِهِ ﴿ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء﴾ قَالَ ﴿إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى كَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ وَلَمْ يَخْلُقْ شَيْئًا قَبْلَ الْمَاءِ فَلَمَّا أَرَادَ أَنْ يَخْلُقَ الْخَلْقَ أَخْرَجَ مِنَ المَاء دخانا فارتفع ثمَّ الْمَاءَ فَجَعَلَهُ أَرْضًا ثُمَّ فَتَقَهَا فَجَعَلَهَا سَبْعَ أَرْضِينَ إِلَى أَنْ قَالَ فَلَمَّا فرغ الله عزوجل مِنْ خَلْقِ مَا أَحَبَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ﴾ // أَخْرَجَهُ ابْنُ جَرِيرٍ الطَّبَرِيُّ فِي تَفْسِيرِهِ عَنْ مُوسَى بْنِ هَارُونَ عَنْ عَمْرِو بْنِ حَمَّادٍ عَنْ أَسْبَاطٍ عَنِ السُّدِّيِّ وَأَخْرَجَهُ الْبَيْهَقِيُّ فِي الصِّفَاتِ // ١٨٨ - أَخْبَرَنَا ابْنُ أَبِي عَمْرِو بْنِ عَلانَ كِتَابَة أَن حنبلا أخْبرهُم أَنبأَنَا هبة الله بن مُحَمَّد أَنْبَأَنَا أَبُو عَلِيِّ بْنُ الْمُذَهِّبِ أَنبأَنَا أَبُو بَكْرٍ الْقَطِيعِيُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ حَدَّثَنِي أَبِي حَدثنَا يَزِيدُ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ حُسَيْنٍ عَنِ الْحَكَمِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ كُنْتُ مَعَ النَّبِيِّ ﷺ عَلَى حِمَارٍ عَلَيْهِ بَرْذَعَةٌ أَوْ قَطِيفَةٌ وَذَلِكَ عِنْدَ غُرُوبِ الشَّمْسِ فَقَالَ لِي يَا أَبَا ذَرٍّ هَلْ تَدْرِي أَيْنَ تَغِيبُ هَذِهِ قُلْتُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ قَالَ فَإِنَّهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ تَنْطَلِقُ حَتَّى تَخِرَّ سَاجِدِةً لِرَبِّهَا تَحت الْعَرْش فَإِذا حَان وَقت خُرُوجُهَا أَذِنَ لَهَا فَتَخْرُجُ فَتَطْلُعُ فَإِذَا أَرَادَ

1 / 83