العلو
العلو
پژوهشگر
أبو محمد أشرف بن عبد المقصود
ناشر
مكتبة أضواء السلف
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤١٦هـ - ١٩٩٥م
محل انتشار
الرياض
يَسْتَحْيِي اللَّهُ مِنْهُ وَلا يَسْتَحْيِي من الله عزوجل // أخرجه أَبُو نعيم الْحَافِظ فِي الْحِلْيَةِ وَعِدَادُهُ فِي الْمَوْضُوعَاتِ
وَهَذَا الأَنْصَارِيُّ لَيْسَ بِثِقَةٍ //
٨٨ - حَدِيثُ عَليّ بن معبد حَدثنَا وَهْبُ بْنُ رَاشِدٍ عَنْ فَرْقَدٍ عَنْ أَنَسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ الله ﷺ أَوْحَى اللَّهُ تَعَالَى إِلَى نَبِيٍّ مِنَ الأَنْبِيَاءِ مَا بَالُ عِبَادِي يَدْخُلُونَ بُيُوتِي بِقُلُوبٍ غَيْرِ طَاهِرَةٍ وَأَيْدٍ غَيْرِ نَقِيَّةٍ أَبِي يَغْتَرُّونَ وإياي يخدعون وَعِزَّتِي وَجَلالِي وَعُلُوِّي فِي ارْتِفَاعِي لأَبْلِيَنَّهُمْ بِبَلِيَّةٍ أَتْرُكُ الْحَلِيمَ فَيهِمْ حَيْرَانَ لَا يَنْجُو مِنْهُمْ إِلا مَنْ دَعَا كَدُعَاءِ الْغَرِيقِ // أَخْرَجَهُ الطَّبَرَانِيُّ وَلا يَصِحُّ هَذَا لَكِنَّهُ مُحَتَمَلٌ //
٨٩ - حَدِيثُ ابْنِ جَوْصَا الْحَافِظِ حَدثنَا عَلِيُّ بْنُ مَعْبَدِ بْنِ نُوحٍ حَدثنَا صَالح بن بَيَان حَدثنَا شُعْبَةُ عَنِ الْحَكَمِ عَنْ مُجَاهِدٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ إِنَّ الْعَبْدَ لَيُشْرِفُ عَلَى حَاجَةٍ مِنْ حَاجَاتِ الدُّنْيَا فَيَذْكُرُهُ اللَّهُ مِنْ فَوْقِ سَبْعِ سَمَوَاتٍ فَيَقُولُ مَلائِكَتِي إِنَّ عَبْدِي هَذَا قَدْ أَشْرَفَ عَلَى حَاجَةٍ فَإِنْ فتحتها لَهُ فتحت لَهُ أَبْوَاب مِنْ أَبْوَابِ النَّارِ وَلَكِنْ أَزْوِيهَا عَنْهُ فَيُصْبِحُ الْعَبْدُ عَاضًّا عَلَى أَنَامِلِهِ يَقُولُ مَنْ سَبَقَنِي مَنْ دَهَانِي وَمَا هِي إِلا رَحْمَةٌ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى بِهَا // صَالِحٌ تَالِف وَلا يَحْتَمِلُ شُعْبَةَ هَذَا //
٩٠ - أَخْبَرَنَا عبد الْخَالِق القَاضِي أنبأ الْفَقِيهُ أَبُو مُحَمَّدٍ أَنْبَأَ مُحَمَّدٌ هُوَ ابْنُ الْبَطِّيِّ أَنْبَأَ حَمْدٌ أَنْبَأَ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ حَدثنَا أَبُو عَمْرو بن حمدَان حَدثنَا الْحسن بن سُفْيَان حَدثنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ أبان حَدثنَا مَرْوَانُ بْنُ
1 / 52