116

العلو

العلو

ویرایشگر

أبو محمد أشرف بن عبد المقصود

ناشر

مكتبة أضواء السلف

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤١٦هـ - ١٩٩٥م

محل انتشار

الرياض

٣٣٥ - حَدِيث أبي جَعْفَر النُّفَيْلِي حَدثنَا زُهَيْر بن مُعَاوِيَة حَدثنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ خثيم حَدثنَا ابْنُ أَبِي مُلَيْكَةَ أَنَّهُ حَدَّثَهُ ذَكْوَانُ صَاحِبُ عَائِشَةَ أَنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ دَخَلَ عَلَيْهَا وَهِيَ تَمُوتُ فَقَالَ لَهَا كُنْتِ أَحَبَّ نِسَاءِ رَسُول الله وَلَمْ يَكُنْ يُحِبُّ إِلا طَيِّبًا وَأَنْزَلَ اللَّهُ بَرَاءَتَكِ مِنْ فَوْقِ سَبْعِ سَمَوَاتٍ // أَخْرَجَهُ عُثْمَانُ الدَّارِمِيُّ فِي الرَّدِّ عَلَى بِشْرِ بْنِ عُثْمَان الْمَرِيسِيِّ //
٣٣٦ - حَدِيث أبي سَلمَة الْمنْقري حَدثنَا أَبُو هِلَال حَدثنَا قَتَادَة قَالَ
قَالَت بَنو إِسْرَائِيل
يَا رب أَنْت فِي السَّمَاء وَنحن فِي الأَرْض فَكيف لنا أَن نَعْرِف رضاك وغضبك قَالَ إِذا رضيت اسْتعْملت عَنْكُم عَلَيْكُم خياركم وَإِذا غضِبت إستعلمت عَلَيْكُم شِرَاركُمْ هَذَا ثَابت عَن قَتَادَة أحد الْحفاظ الْكِبَار
٣٣٧ - حَدِيث الْأَعْمَش عَن سَالم بن أبي الْجَعْد ﴿إِن رَبك لبالمرصاد﴾ قَالَ وَرَاء الصِّرَاط جسور جسر عَلَيْهِ الْأَمَانَة وجسر عَلَيْهِ الرَّحِم وجسر عَلَيْهِ الرب عزوجل
رَوَاهُ الْعَسَّال بِإِسْنَاد صَحِيح
٣٣٨ - حَدِيث عَن عِكْرِمَة قَالَ بَيْنَمَا رجل فِي الْجنَّة اشْتهى الزَّرْع فَيَقُول للْمَلَائكَة ابذروا فَيخرج أَمْثَال الْجبَال فَيَقُول لَهُ الرب عزوجل من فَوق عَرْشه كل يَا ابْن آدم فَإِن ابْن آدم لَا يشْبع // إِسْنَاده لَيْسَ بِذَاكَ //
٣٣٩ - حَدِيث صَحَّ فِي السّنة للالكائي عَن ثَابت الْبنانِيّ قَالَ كَانَ دَاوُد ﵇ يُطِيل الصَّلَاة ثمَّ يرفع رَأسه إِلَى السَّمَاء ثمَّ

1 / 126