106

العلو

العلو

پژوهشگر

أبو محمد أشرف بن عبد المقصود

ناشر

مكتبة أضواء السلف

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤١٦هـ - ١٩٩٥م

محل انتشار

الرياض

قَالَ قَالَتِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ لِيُوسُفَ إِنِّي كَثِيرَةُ الدُّرِّ وَالْيَاقُوتِ فَأُعْطِيكَ ذَلِكَ حَتَّى تُنْفِقَ فِي مَرْضَاةِ سَيِّدِكَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ // إِسْنَادُهُ قَوِيٌّ عَنْ جُوَيْبِرٍ // ٣٠٤ - حَدِيثُ أَبِي مُعَاوِيَةَ الضَّرِيرِ حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ عَنْ أَبِي نَصْرٍ عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ مَا بَيْنَ السَّمَاء إِلَى الأَرْض مسيرَة خَمْسمِائَة عَامٍ وَمَسِيرَةُ مَا بَيْنَهَا إِلَى الَّتِي تَلِيهَا خَمْسمِائَة عَامٍ كَذَلِكَ إِلَى السَّمَاءِ السَّابِعَةِ وَالأَرْضِينَ مِثْلُ جَمِيعِ ذَلِكَ وَمَا بَيْنَ السَّمَاءِ السَّابِعَةِ إِلَى الْعَرْشِ مثل جَمِيع ذَلِك وَلَو حضرتم لِصَاحِبِكُمْ فِيهَا لَوَجَدْتُمُوهُ يَعْنِي عِلْمَهُ // أَبُو نَصْرٍ هَذَا مَجْهُولٌ وَمَا كَانَ الأَعْمَشُ شَافَهَهُ بِهِ وَهُوَ عِنْد محَاضِر بن الْمُوَرِّع عَن الْأَعْمَش عَن عَمْرو بن مُرَّةَ عَنْ أَبِي نَضْرَةَ كَذَا قَالَ أَبُو نَضْرَةَ وَالأَوَّلُ أَشْهَرُ وَبِكُلِّ حَالٍ فَهُوَ خَبَرٌ مُنْكَرٌ ٣٠٥ - أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ وَأَحْمَدُ بْنُ أَبِي الْخَيْرِ كِتَابَةً عَنْ مُحَمَّدِ بن أبي زيد أخبرنَا مَحْمُود بن إِسْمَاعِيل أَنبأَنَا ابْن حَمَّاد شاه أَنبأَنَا سُلَيْمَان بن أَحْمد حَدثنَا مطلب بن شُعَيْب حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ حَدَّثَنِي اللَّيْثُ حَدَّثَنِي زِيَادَةُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ الْقرظِيّ عَن فضَالة عَن عُبَيْدٍ الأَنْصَارِيِّ عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ أَنَّهُ أَتَاهُ رَجُلٌ فَذَكَرَ أَنَّ أَبَاهُ احْتُبِسَ بَوْلُهُ وَأَصَابَهُ الأُسْرُ بِحَصَاةِ الْبَوْلِ فَعَلَّمَهُ رُقْيَةً سَمِعَهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ رَبَّنَا اللَّهُ الَّذِي فِي السَّمَاءِ تَقَدَّسَ اسْمُكَ أَمْرُكَ فِي السَّمَاءِ وَالأَرْضِ كَمَا رَحْمَتُكَ فِي السَّمَاء إجعل رَحْمَتَكَ فِي الأَرْضِ وَاغْفِرْ لَنَا حُوبَنَا وَخَطَايَانَا

1 / 114