40

عیار شعر

عيار الشعر

پژوهشگر

عبد العزيز بن ناصر المانع

ناشر

مكتبة الخانجي

محل انتشار

القاهرة

(إِذا مَا غَزَوْا بالجَيشِ حَلَّق فَوقَهْمْ ... عَصَائبُ طَيرٍ تَهْتَدِي بعَصَائِبِ)
فَقَدَّم فِي هَذَا البَيْتِ مَعْنَى مَا يُحَلَّقُ الطّيرُ من أجْلِهِ ثمَّ أوضَحَهُ بقَولِهِ:
(يُصاَحِبنَهُمْ حَتَّى يُغْرنَ مَغَارَهُمْ ... من الضَّارياتِ بالدماءِ الدَّواربِ)
(تَرَاهُنَ خَلْفَ القَومِ زُورًا كأنَهَا ... جُلوسُ الشُّيوخِ فِي مُسُوكِ الأرَانبِ)
(جَوَانِحَ قد أيقَنَّ أنَّ قَبيلَهُ ... إِذا مَا التَقَى الجَمَعانِ أولُ غَالِبِ)
(لهُنَّ عَلَيْهِمْ عَادَةُ قد عَرَفْنَهَا ... إذَا عَرَّضُوا الخَطَّيَّ [فَوْقَ] الكواثِبِ)

1 / 44