وفي كتاب العلل المتناهية للإمام أبي الفرج بن الجوزي، ما نقله في توهين هذا الحديث من كلام الحافظ أبي كبر البيهقي، قال: فرجع الحديث إلى الجندي وهو مجهول، عن أبان بن أبي عياش وهو متروك
1 / 61
الباب الأول في بيان أنه من ذرية رسول الله ﷺ وعترته
الباب الثاني في اسمه وخلقه وكنيته
الباب الثالث في عدله وحليته
الباب الخامس في أن الله تعالى يبعث من يوطئ له قبل إمارته
الباب السادس: في ما يظهر له من الكرامات في مدة خلافته