جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
شماره صفحهای بین ۱ - ۲۱۶ وارد کنید
عبرت از خاتمهها
عباس حافظ d. 1378 AHالعبرة بالخواتيم
وأغلى ما عندها الخفر، وها أنذي يا صاحب الجلالة أستشعره، ولا أنكره، إن الحمرة التي علت الوجنتين تهمس لي «أن أستحي من أن تختاري، فترفضي، فليعد البياض إلى الوجنة أبدا، ولن أعلو لك صفحة ولا أصعد خدا».
الملك :
اختاري، وانظري، من يأب حبك، يأب حبي كله.
هيلين :
الآن من معبدك يا ديانا أطير،
21
وإلى الحب الجليل، ذلك الإله الرفيع، تتدفق زفراتي.
سيدي هل تستمع إلى خطبتي؟
الشريف الأول :
وأوافق عليها.
صفحه نامشخص