189

عبرت از خاتمه‌ها

العبرة بالخواتيم

ژانرها

أرجوك يا سيدي أن تسلم كتابي هذا.

المهرج :

أف، أرجوك أن تبتعد، هل تريد مني أن أسلم كتابا من «كرسي» الراحة،

5

إلى سيد نبيل من ذوي السماحة، انظر ها هو ذا قادم بنفسه. (يدخل لافيه.)

6

هذا يا مولاي وغد محظوظ أو هو قط الحظ، ولكنه ليس قط زيد

7

يهب شذى المسك منه، بل هو سقط في بركة إدباره الكدرة، وترعة أمواهه القذرة، فعلته كما يقول الأوحال، وساءت منه الحال، ورجائي يا مولاي أن لا تتناول من السمك غير «المبروك» الذي ينمو في المياه الرائقة،

8

صفحه نامشخص