186

عبرت از خاتمه‌ها

العبرة بالخواتيم

ژانرها

أتقول يا سيدي إنه ليس هنا؟

المدرب :

نعم، فقد سافر الليلة الماضية في عجلة لم تكن يوما من عادته.

الأرملة :

رباه ... ذهبت جهودنا سدى؟

هيلين :

لا تزال الأمور مرهونة بخواتيمها، ولكني يا سيدي وإن لم تكن الظروف مواتية، والوسائل غير ملائمة ولا مجدية، أسألك أين تراه ذهب؟

المدرب :

أكبر ظني أنه قصد إلى «روسيون»، وأنا إليها الساعة متجه.

هيلين :

صفحه نامشخص