178

عبرت از خاتمه‌ها

العبرة بالخواتيم

ژانرها

المهرج :

في خدمتك.

لافيه :

كلا، كلا، كلا.

المهرج :

ولماذا يا سيدي؟ إني إذا لم أستطع خدمتك، استطعت خدمة أمير عظيم مثلك.

لافيه :

ومن يكون؟ أفرنسي هو؟

المهرج :

يمين الله يا سيدي إن له اسما انجليزيا، ولكنه أحر وجها في فرنسا منه في إنجلترا.

صفحه نامشخص