65

فجمعتها بين ذراعى وبستها.

فقالت: «فى الشارع؟ ألا تستحى»؟

قلت: «هذا من فرحتى بك. واحذرى أن تغالطينى مرة أخرى».

قالت: «أنا أغالطك»؟

قلت: «نعم. فى المنام».

فضحكت ... ووسعنى أن أضحك مثلها ....

صفحه نامشخص