وحملتها ما ضاق عن حمله صدري
وما أنس من شيء خلا العهد دونه
فليس بخال من ضميري ولا فكري
ليال أنسناها على غرة الصبا
فطابت لنا، إذ وافقت غرة الدهر
لعمري لئن كانت قصارا أعدها
فلست بمعتد سواها من العمر
فكم لي بالأهرام أو دير «نهية»
مصائد غزلان هنالك في القفر
إلى الجيزة الدنيا وما قد تضمنت
صفحه نامشخص