25

لقد كانت، يوما، تدعوك «أدونيسي»

18

العزيز

وتستطعم منك مذاق الطيب والبهار

أما اليوم فهي لا تستحي أن تسألك: ما اسمك؟

ومن أي البلاد أنت؟ وأين تقيم؟

ألا تعلم أيها السيد العزيز أن «لا مال له»

و«لا حب له» كلمتان مترادفتان؟!

التركي الطوال (الذي ينسج) [روبرت كرفت كوك]

19

صفحه نامشخص