162

علی بک الکبیر

علي بك الكبير

ژانرها

قد طال بعدي عنهمو وغيابي

كيف الديار وكيف قصري هل ترى

ترك القواصد والصنائع بابي

أتراهمو قد ردهم خدمي وقد

منعوا طعامي عنهمو وشرابي

وموائدي يا شمس كيف موائدي

والطاعمون بها وكيف رحابي؟

شمس :

مولاي طب نفسا فبرك لم يزل

يجري وخيرك في يد الطلاب

صفحه نامشخص