بر کناره پیادهروها
على هامش الأرصفة
ژانرها
كدت أبتسم لولا الحزن الذي يغمر قلبي. لا، لا، لن أبتسم للسيد، ولكن من أجل كتنق وحدها، الصادق حسين تؤلمه الجغرافيا، وبذاكرته مجزرة تعمي دماؤها المسفوكة قلبه، لا أحد، لا درب، لا شجرة، لا سنبرية، لا بنت لا ولد يقوده اليوم إلى كمبو كديس.
كل البدائل ظلام، والنجم.
أين النجم؟
هنا في الحي الجنوبي، تحت ظل النجم جلسنا، الطيب، إبراهيم، التاج، سليمان والسلطان، حولنا أشجار المسكيت التي سوف نستخدمها سواتر طبيعية إذا هاجم العسكر الكمبو، سلوى تغني بلغة الباريا، أنا بصوتي الأشتر أغني خلف سليمان:
ساقني بعجلة وداني كمبو،
وين يا ناس؟
ساكن جنبو.
عندما يؤذن للصلاة، يوم العيد، نرتدي ما تيسر ونصلي مع المصلين في ميدان المدارس.
من يجرؤ على سرقة عتوت سيدة، غير كبسون نفسه، من يجرؤ على شيه كاملا غير منقوص، تحت السنطات الشاهدات على المسرقة، غير إبليس ذاته.
بغم الأسماء
صفحه نامشخص