عائشة تيمور

مي زيادة d. 1360 AH
81

عائشة تيمور

عائشة تيمور

ژانرها

كانت كأحلام مضت وتخلفت

مذ بان يوم البين وهو عسير

عودي إلى ربع خلا ومآثر

قد خلفت عني لها تأثير

صوني جهاز العرس تذكارا، فلي

قد كان منه إلى الزفاف سرور

وكما تطلب فتاة تنسن الصلاة، وتبارك الكاهن الذي أسر إليها بكلمات الرحمة والسلام فأفهمها عذوبة الغفران، وحبب إليها الموت بعد أن كان مخيفا، وأكد لها أن المسيح الذي «مات لأجلها سيبلغها السماء» كذلك تطلب توحيدة أن يزار قبرها وأن تتلى الصلوات على روحها لتحظى برحمة الرب الغفور:

أماه، لا تنسي بحق بنوتي

قبري لئلا يحزن المقبور

ورجاء عفو، أو تلاوة منزل

صفحه نامشخص