﴿فَلَمَّا أَنْ﴾ حَرْفَانِ فِي يُوسُفَ: ﴿فَلَمَّا أَنْ جاء البشير﴾ وَفِي الْقَصَصِ ﴿فَلَمَّا أَنْ أَرَادَ أَنْ يَبْطِشَ﴾
﴿وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى﴾ بِالْوَاوِ حَرْفَانِ فِي الأنعام وفي يونس: ﴿فمن أظلم﴾ بِالْفَاءِ
﴿أَعْرِضْ﴾ حَرْفَانِ فِي الْكَهْفِ وَفِي السَّجْدَةِ إلا أن الأول: ﴿فأعرض﴾ والثاني
﴿ثم أعرض﴾
﴿أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ﴾ مِنْ غَيْرِ تَكْرَارِ الطَّاعَةِ حَرْفَانِ وَهُمَا فِي آلِ عِمْرَانَ،:
﴿قُلْ أَطِيعُوا الله والرسول فإن تولوا﴾ ﴿وأطيعوا الله والرسول لعلكم ترحمون﴾
﴿وَجَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ﴾ بِغَيْرِ تَاءِ التَّأْنِيثِ حَرْفَانِ وَهُمَا في آل عمران
﴿وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ﴾، حَرْفَانِ فِي آلِ عمران وفي الأنفال
﴿فَإِنْ كَذَّبُوكَ﴾ بِالْفَاءِ، حَرْفَانِ فِي آلِ عِمْرَانَ وفي الأنعام
﴿قُلْ أَرَأَيْتَكُمْ إِنْ﴾ حَرْفَانِ وَهُمَا فِي الْأَنْعَامِ
﴿لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ﴾، حَرْفَانِ فِي التَّوْبَةِ وفي المنافقين