يكاد ينشرها لينا ويطويها
سود ذوائبها بيض ترائبها
حمر مجاسدها صفر تراقيها
عارضتها فاتقت مني بجارتها
كالشمس عارضها غيم يواريها
ونمت ملقى على سقط النقى لممي
ونفحة المسك تسري في نواحيها
ثم انتبهت ولاح الفجر في ظلم
غدا يقص سناه من حواشيها
وبل درعي ورمحي صوب غادية
صفحه نامشخص