119

بدع و نهی از آن

البدع والنهي عنها

پژوهشگر

عمرو عبد المنعم سليم

ناشر

مكتبة ابن تيمية،القاهرة- مصر،مكتبة العلم

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤١٦ هـ

محل انتشار

جدة - السعودية

ژانرها

فقه
حدیث
٢٢٦ - حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ وَضَّاحٍ قَالَ: عَنْ مُوسَى، عَنِ ابْنِ مَهْدِيٍّ، عَنْ حَرْبِ بْنِ شَدَّادٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ قَالَ: حَدَّثَنِي يَعِيشُ بْنُ الْوَلِيدِ، عَنْ مَوْلًى لِآلِ الزُّبَيْرِ، حَدَّثَهُ أَنَّ الزُّبَيْرَ بْنَ الْعَوَّامِ حَدَّثَهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: ⦗١٥٦⦘ " دَبَّ إِلَيْكُمْ دَاءُ الْأُمَمِ قَبْلَكُمُ: الْحَسَدُ وَالْبَغْضَاءُ، وَالْبَغْضَاءُ هِيَ الْحَالِقَةُ، لَا أَقُولُ تَحْلِقُ الشَّعْرَ، وَلَكِنْ تَحْلِقُ الدِّينَ، وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ، لَا تَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى تُؤْمِنُوا، وَلَا تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا، أَلَّا أُنَبِّئُكُمْ بِمَا يُثَبِّتُ ذَلِكَ؟ أَفْشُوا السَّلَامَ بَيْنَكُمْ "

1 / 155